التعليقات ممتازة
أكد الدكتور جودة عبدالخالق وزير التضامن الاجتماعي ان البنك الدولي يضغط من أجل الغاء مصر نظام الدعم العيني وتحويله الي الدعم النقدي.
Follow @SARHAN_
Tweet
جودة: البنك الدولي ضد الفقراء
كتب ـ محمود دياب:
كتب ـ محمود دياب:
1332
أكد الدكتور جودة عبدالخالق وزير التضامن الاجتماعي ان البنك الدولي يضغط من أجل الغاء مصر نظام الدعم العيني وتحويله الي الدعم النقدي.
وقــال الوزير ان البنك الدولي ضد الفقراء في العالم, لأفتـــا الي ان مصر لن تقبل بتغيير نظام الدعم الحالي فيما يخـــص رغيف الخبز او السلع التموينية.
وأشار الوزير الي ان الامريكان يراقبون عملية توريد القمح المحلي الان وهناك قلق كبير لديهم من شراء هيئة السلع التموينية كميات كبيرة من الاقماح المحلية, لان هذا معناه تقليل الفجوة بين الانتاج والاستيراد.
.. وفيما يخص الجمعيات الاهلية اكد الوزير ان يتم اعادة النظر في قانون الجمعيات لتحديد دور الدولة في مراقبة الجمعيات وسوف يقتصر دورها فقط علي مراقبة التمويل والمعونات من اين نأتي وفيما تتفق
وأشار الوزير الي ان الامريكان يراقبون عملية توريد القمح المحلي الان وهناك قلق كبير لديهم من شراء هيئة السلع التموينية كميات كبيرة من الاقماح المحلية, لان هذا معناه تقليل الفجوة بين الانتاج والاستيراد.
.. وفيما يخص الجمعيات الاهلية اكد الوزير ان يتم اعادة النظر في قانون الجمعيات لتحديد دور الدولة في مراقبة الجمعيات وسوف يقتصر دورها فقط علي مراقبة التمويل والمعونات من اين نأتي وفيما تتفق
7 - تعليق:عماد حسام الدين/ سرس الليانتاريخ: 17/05/2011 - 09:41 الدعم العينى كارثة تدمر قطاع الزراعة الدعم العينى كارثة تدمر قطاع الزراعة فدعم رغيف الخبز ادى الى احتكار الدولة تجارة الدقيق بالكامل وبالتالى احتكارها شراء محصول القمح بالكامل واسفر هذا الاحتكار عن وجه قبيح حيث بخست الحكومات المتعاقبة - لاسباب متعمدة - ثمن القمح ليصبح محصولا غير مجديا للزراع لذا هربوا من زراعته الى زراعة محاصيل بديلة مثل القثاء والخيار وباقى الخضر والفاكهة وكثيرا ما زاد العرض عن الطلب من تلك المحاصيل البديلة فانهار السعر مما الحق بالزراع خسائر فادحة فيمتنعون عن زراعة تلك المحاصيل فى العام التالى فيقل المعروض فتشتعل الاسعار فيعانى المستهلك - الطماطم والثوم والبطاطس خير مثال - وهكذا فالمعاناة موجودة دائما ولكن بالتبادل بين الزراع وبين المستهلكين و نفس الاحتكار تكرر مع محصول الارز الذى احتكرته الحكومة من خلال بطاقات التموين واشترته من الزراع بمليم واحد للكيلو - قصة اخرى خبيثة شهيرة يطول شرحها - ، والحل هو إلغاء الدعم النقدى او تحرير تجارة الدقيق على ان تتولى المخابز تدبير القمح بمعرفتها وتدفع لها الحكومة فارق التكلفة حسب حصة كل مخبز ، اما استمرار الوضع الحالى واحتكار الدولة للقمح وتدخل الفاسدين سيحول دون تحقيق الاكتفاء الذاتى لان هناك قوى خفية - اقوى من الثورة - حالت فى السابق وستحول دون تسلم الحكومة اكثر من 3مليون طن من انتاجنا من القمح البالغ هذا العام 10 مليون طن حتى يظل السوق المصرى مفتوحا امام 9 مليون طن تستورد من الخارج ولاسباب استراتيجية سياسية دولية اخرى |
6 - تعليق:اسلامتاريخ: 17/05/2011 - 09:40 كفاية كلام مصاطب اولا لازم نعترف بفشل نظام الدعم السلعي في مصر من زمان لان اي سلعة لها سعرين لازم يحصل فيها فساد و سوق سوداء و تسرب. ثانيا البنك الدولي ليس موءسسة خيرية بل موءسسة تهدف لتحقيق ربح لمساهميه و مصر احد المساهمين. ثالثا اذا اشترت وزارة التضامن كل القمح المصري مش بس 4 مليون طن لم تحل المشكلة لان العجز بين الانتلج و الاستهلاك ما زال كما هو. امريكا ما تفرقش معاها نشتري القمح بتاعها و لو امريكا زودت بس 10 ? من انتاج الايثانول من الذرة كل اسعار الحبوب حتولع. اتقوا الله و كفاية جهل و تضليل للناس |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق